الرموز الوطنية والشهداء

حمزة علي الخطيب، طفل سوري يبلغ من العمر 13 عاماً، اعتقل في درعا وتعرض للتعذيب حتى الموت. أصبح رمزاً للثورة السورية وشجاعة الشعب السوري.

غياث مطر، ناشط سلمي من داريا، كان يوزع الورود والماء على الجنود أثناء المظاهرات. اعتقل وتعرض لتعذيب وحشي أدى لاستشهاده.

رزان زيتونة، محامية وناشطة حقوقية سورية، اختطفت في 2013 مع زملائها في مركز توثيق الانتهاكات. لا تزال مصيرها مجهولاً.

باسل الشهادة، حارس مرمى موهوب ترك الرياضة ليشارك في الثورة. استشهد وهو يدافع عن حريته وحرية شعبه.

عبد الباسط الساروت، حارس مرمى المنتخب السوري الأولمبي، ترك كرة القدم ليصبح مغني الثورة وأيقونتها في حمص.

يحيى شربجي، ناشط سلمي من درعا، اعتقل في بداية الثورة ولا يزال مصيره مجهولاً. رمز للمعتقلين السوريين.